(٢) في س، ق: ((تقتضي)) وهو تحريف. (٣) في ق: ((فيحرم خلافهم)) . (٤) في ن: ((مما)) وهي غير مناسبة. (٥) في ن: ((فيه)) وهي غير مناسبة. (٦) انظر ما يشبه هذا النقل في: الرد على من أخلد إلى الأرض وجهل أن الاجتهاد في كل عصرٍ فَرْض للسيوطي ص ١٠٣. (٧) ساقطة من ق. (٨) في ق: ((تفريق)) . (٩) كما في مسألة مرتكب الكبيرة، فإن الخوارج يحكمون عليه بالكفر، والمعتزلة يجعلونه في منزلة بين المنزلتين، فليس هو بمؤمن ولا كافر. ويتفق كلا المذهبين على تخليده في النار. وكلا المذهبين باطل، فإن مذهب أهل السنة والجماعة ـ المذهب الحق ـ أنه مؤمن عاصٍ، تحت مشيئة الربّ تبارك وتعالى، إن شاء عذبه ولا يُخلَّد في النار، وإن شاء عفا عنه. انظر شرح العقيدة الطحاوية ص٤٤٢. وانظر مذهب الخوارج في: العقود الفضية في أصول الإباضية لسالم بن حمد العُماني ص ٢٨٥، ومذهب المعتزلة في: شرح الأصول الخمسة للقاضي عبد الجبار ص ١٣٧، ٦٩٧.