(٢) في ق: ((وكذلك)) . (٣) في ن: ((اجتمعت)) . (٤) في ن: ((بحكم)) . (٥) ساقطة من س (٦) هذه شروط قبول خبر الآحاد المتعلقة بالراوي وهو المُخبْر. (٧) كان على المصنف أن يختار أحد الأمرين؛ إما أن يجعل من شروط المُخْبِر: العقل والبلوغ. أو يقول: التكليف، لأنه يتضمَّنهما. (٨) ساقطة من جميع نسخ المتن والشرح ما عدا نسخة متن هـ. وإثباتها واجب متحتّم، لأن هذا الشرط من أهم الشروط في المُخْبِر فلو كان عاقلاً بالغاً مسلماً عَدْلاً غير ضابط لم تقبل روايته باتفاق. قال ابن الصلاح "أجمع جماهير أئمة الحديث والفقه على أنه يشترط فيمن يحتجُّ بروايته أن يكون عَدْلاً ضابطاً لما يرويه" علوم الحديث ص ١٠٤، انظر هذا الشرط وبقية الشروط في: العدة لأبي يعلى ٣/٩٢٤، ٩٤٨، قواطع الأدلة ٢/٣٠٥، التمهيد لأبي الخطاب ٣/١٠٥، الإحكام للآمدي ٢/٧١، المغني للخبازي ص١٩٩، كشف الأسرار للبخاري ٢/٧٢٧ التوضيح لحلولو ص ٣٠٩، رفع النقاب القسم ٢/٦٢٩، الكفاية في علم الرواية ص٥٤، تدريب الراوي للسيوطي ١/٣٥٢، ظفر الأماني للكنوي ص٤٨٦.