(٢) أي: في ثيابه، ولا يُدرى أحيٌّ هو أم ميت؟ (٣) في ق: ((أولياء المقتول)) . (٤) في ق: ((في حياته)) . (٥) انظر مذاهب العلماء في قدِّ الملفوف في: المجموع ٢١/ ٤، قواعد الأحكام للعز بن عبد السلام ص ٤٦٠، الذخيرة ١٠ / ٢٧٨، المبدع لابن مفلح ٧ / ٢٢٢، القواعد للحصني ١ / ٢٧٨. (٦) ساقطة من ن، ق، متن هـ. (٧) انظر مذاهب العلماء في زكاة الفطر عن العبد الغائب في: المجموع ٦ / ٧٠، المغني ٤ / ٣٠٤، تقرير القواعد لابن رجب ٣ / ١٥٣، بدائع الصنائع ٢ / ٥٣٧، مواهب الجليل ٣ / ٢٦٤. (٨) المراد بهما: الغالبان العرفيان. انظر: رفع النقاب للشوشاوي القسم ٢ / ١٢٥٧. (٩) أي: أن كلَّ ما في البيت من الأمتعة يُقْسم بين الزوجين نصفين - بعد أن يتحالفا - ولا بينة لأحدهما؛ لأن الاشتراك في اليد يمنع من الترجيح بالعُرْف. انظر: الأم ٥ / ٩٥، التهذيب في فقه الإمام الشافعي للبغوي ٨ / ٣٤٩، قواعد الأحكام ص ٤٦٠، الأشباه والنظائر لابن السبكي ١ / ٣٨. (١٠) أي المالكية عملوا بظاهر العُرْف والعادة، فما يُعرف للنساء ويستعملنه كالحُليّ والمغازل يقضى به للزوجة، وما يعتاد للرجال ويصلح لهم كالسلاح والعمائم يقضى به للزوج. وهذا القدر قال به الحنفية والحنابلة، إلا أن الحنفية استدركوا فيما إذا كان كلٌّ منهما يفعل أو يبيع ما يصلح للآخر؛ فالقول له لتعارض الظاهرين. أما حكم ما يصلح لهما وجرى العُرْف باستعمال كلٍّ منهما له كالأواني والبُسُط ونحوهما فالمالكية والحنفية يقضون بأنه للزوج؛ لأن الشأن أن ما في البيوت للرجال وتحت أيديهم، بينما الحنابلة يقضون فيما يصلح لهما بالمناصفة. انظر: المدونة ٢ / ١٩٦، المغني ١٤ / ٣٣٣، الفروق ٣ / ١٤٨، تقرير القواعد لابن رجب ٣ / ١٠٩، معونة أولي النّهى لابن النجار الفتوحي ٩ / ٢٧٢، مواهب الجليل ٥ / ٢٣٧، شرح فتح القدير (التكملة) ٨ / ٢٤٥، حاشية قرة عيون الأخيار (تكملة حاشية رد المحتار) ١١ / ٦٤٤.