(٢) في س: ((للجارية)) . (٣) حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم للجارية أخرجه مسلم (٥٣٧) وغيره من حديث معاوية بن الحكم السلمي، وفيه أيضاً أنه صلى الله عليه وسلم سألها: ((من أنا؟ قالت: أنت رسول الله ... )) إلخ. (٤) في ق: ((الصورة)) والواقع أنها صور. (٥) في س: ((عما)) وهو تحريف. (٦) في ن: ((قال)) وهو خطأ؛ لعدم مناسبتها للسياق. (٧) ساقطة من ق (٨) التوبة، من الآية: ١٢٢ (٩) النساء، من الآية: ٥٩، وصدرها {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ} (١٠) ذكر ابن القيم بأن القولين ثابتان عن الصحابةرضي الله عنهم في تفسير الآية، وقال بأن الصحيح أنها متناولة للصنفين جميعاً، فإن العلماء ولاة الأمر حفظاً وبياناً وذبّاً عنه وردّاً على من ألْحد فيه وزاغ عنه ... والأمراء ولاة الأمر قياماً وعنايةً وجهاداً وإلزاماً للناس به وأخذهم على يد من خرج عنه. انظر: إعلام الموقعين ٢/٢١٦، بدائع التفسير الجامع لتفسير الإمام ابن قيم الجوزية جَمْع/ يُسري السيد محمد ٢/٢٩. وانظر: أحكام القرآن لابن العربي ١/٥٧٣، الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ٥/٢٥٩، تفسير القرآن العظيم لابن كثير ٢/٣٠١ (١١) في ق: ((التقليل)) وهو تحريف