(٢) انظر كلاماً قوياً في المسألة لابن حزم في: الإحكام ٢ / ١٧٢، ١٥٤. (٣) في ق: ((القصة)) . (٤) ومع هذا فقد وُجد في كتب الأصول من يستدّل بحديث رجم النبي صلى الله عليه وسلم لليهوديين على أن شرع من قبلنا شرع لنا، فعلى سبيل المثال انظر: كتاب في أصول الفقه للاَّمشي الحنفي ص١٥٨، روضة الناظر لابن قدامة ٢/٥٢٢ (٥) ساقطة من ن. (٦) راجع ص ٣٢ وهي قوله تعالى: {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} [الأنعام: ٩٠] . (٧) الشورى، من الآية: ١٣. (٨) ما بين المعقوفين ساقط من ق. (٩) سورة الحج، من الآية: ٨٧ {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا} . (١٠) ساقطة من ن. (١١) ساقطة من ق. (١٢) هذا أحد الأوجه الإعرابية الخمسة؛ وهو إعراب " ملة " مفعولاً به لفعلٍ مقدَّر، وهو أقواها، ويشهد له قوله تعالى: {فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا} [آل عمران: ٩٥] . انظر بقية الأوجه في: الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين للدقائق الخفية للجَمَل ٥ / ٢٢٢.