(٢) في ق: ((يرتسموا)) ، وفي و، م: ((يتوسموا)) ، وكلها جائزة. (٣) في ق: ((يتصدَّروا)) وهي جائزة. (٤) انظر قوله في: نفائس الأصول ٦/٢٧٥١، التوضيح لحلولو ص٢٩٢. (٥) في ن: ((قولان)) وله وجه إذا كان الفعل ((حُكي)) مبني على ما لم يُسمَّ فاعله. (٦) ساقطة من ن. (٧) عقد الرزكشي مسألة بعنوان: هل يعتبر بخلاف الظاهرية في الإجماع؟ فانظرها في البحر المحيط ٦/٤٢٤. (٨) انظر: نفائس الأصول ٦/٢٧٥١، البحر المحيط للزركشي ٦/٤٢٥. (٩) آل عمران، من الآية: ١١٠. (١٠) البقرة، من الآية: ١٤٣. (١١) ما بين المعقوفين مثبت من ص، وفي ن: ((فلا يتناول من يحدث بعد)) . (١٢) العبارة في س، ق، ز، و، ش، م كتبت هكذا: ((واحتج أهل الظاهر بأن ظاهر قوله تعالى ... الآيات ... وهذه الضمائر إنما وضعت للمشافهة ومن هو حاضر، فلا يتناول من يحدث بعد)) والمشكل فيها تأخير خبر " أن " وهو ((فلا يتناول)) واقترانُه بالفاء، ولعلَّها زائدة، وأجاز الأخفش زيادتها في الخبر مطلقاً. انظر: مغني اللبيب لابن هشام ١ / ٣٣١. والجملة ((وهذه الضمائر ... إلخ)) معترضة. والله أعلم. والمثبت هنا من نسخة ص، وهو أضبط وأظهر.