(٢) في هذا الجواب نظر، إذ يفتح باب التشكيك في بعض صور المتواتر في إفادته العلم، والدعوى إنما كانت في إفادة كل صور التواتر للعلم لا أكثره، فمتى حكمنا بتخلِّف صورة واحدة انهدمت الدعوى. والله أعلم. (٣) في ق: ((الأفراد)) . (٤) في س، ق: ((ومنه)) . وهذا هو القسم الثاني من أقسام الأحكام. (٥) في س: ((كالأوزان)) وهو غير متَّجه. (٦) في ن: ((فإنه)) وهي ساقطة من ق. (٧) في ق: ((فيستحيل)) . (٨) في ن: ((فحصل)) . (٩) في س: ((غير)) وهو تحريف. (١٠) في ق: ((إخبار)) . (١١) هذه حجة من اعترف بأن المتواتر يفيد العلم في الحاضرات دون الماضيات. (١٢) في س: ((غابت)) . (١٣) في ق: ((وكذلك)) . (١٤) المُتَقَادمة: أي القديمة الماضية، من: تَقَادَم الشيءُ؛ بمعنى: قَدُم وطال عليه الأمد. انظر: المعجم الوسيط مادة "قدم".