(٢) ساقطة من ق، ن. (٣) ساقطة من س. (٤) في س: ((أو لأن)) وهو تحريف. وهذا هو الدليل الثالث لأبي حنيفة. (٥) في ق: ((فشهد)) . (٦) لفظ الحديث، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم أعرابي فقال: إني رأيت الهلال ـ يعني رمضان ـ فقال: ((أتشهد أن لا إله إلا الله؟)) . قال: نعم. قال: ((أتشهد أن محمداً رسول الله؟)) قال: نعم. قال: ((يا بلال، أذَّنْ في الناس فليصوموا غداً)) . هذا لفظ أبي داود في سننه (٢٣٤٠) وأخرجه الترمذي (٦٩١) ، والنسائي (٢١١١) ، وابن ماجة (١٦٥٢) وغيرهم. والحديث ضعفه الألباني في إرواء الغليل (٤/١٥) ، وحسين سليم أسد في تحقيقه لمسند أبي يعلى (٤/٤٠٧) ، وصححه الحاكم في مستدركه (١/٤٢٤) ووافقه الذهبي، وصححه الأعظمي في تحقيقه لصحيح ابن خزيمة (٣/٢٠٨) . (٧) جاءت هذه العبارة في ن هكذا "ما لا يشترط في الرواية المذكورة من الحرية ... "، والمثبت أنسب. (٨) انظر الفروقات بين الشهادة والرواية في: الرسالة للشافعي ص ٣٧٢، أصول السرخسي ١/٣٥٣، الفروق للقرافي ١/٤، نفائس الأصول ٧/٢٩٦٩، جمع الجوامع شرح المحلي بحاشية البناني ٢/١٦١، شرح الكوكب المنير ٢/٣٧٨، الكفاية في علم الرواية ص٩٤، تدريب الراوي للسيوطي ١/٣٩٢. (٩) في ق: ((تثبت)) . (١٠) ساقطة من ق، وهو سقطُ مُخِلّ. (١١) يمكن أن يقال بأن هذا الأعرابي صحابيٌ ـ على حدّ من عرَّفه بكل من لقي النبي صلى الله عليه وسلم وآمن به ـ وإذا كان صحابياً فالصحابة عدول. (١٢) في س: ((تمزل)) وهي تحرَّفه.