(٢) في ن: ((بالمعاملة)) . (٣) هنا زيادة: ((والمعاملة)) في ن وهي مكررة. (٤) في س: ((كتاب)) والمثبت أنسب، لأنه جمع وهو أدلُ على المراد. (٥) هذه مسألة: ما تقع به ألفاظ التعديل، وصفتها مذكورة في كتب الفقه. حكى الباجي بأن مذهب مالك أن يقول المزكِّي: "فلان عَدْل رَضِيٌّ" ومذهب الشافعي بأن يقول: "فلان عَدْل مقبول الشهادة عَليَّ ولي". وبعضهم يقول: "لا أعلم إلا خيراً" انظر: إحكام الفصول ص٣٧٠، رفع النقاب القسم ٢/٦٥٩، وانظر: كتب الفقه في أبواب الشهادة مثل: الحاوي للماوردي ١٦/١٩٤، المغني لابن قدامة ١٤/٤٧، الذخيرة ١٠/٢٠٤. (٦) في ن: ((السمعية)) وهو تحريف. (٧) ساقطة من ن. (٨) تفردت نسخة ق بكلمة ((ولم نرهم)) وهو متَّجِه. (٩) ساقطة من ن. (١٠) في ق: ((يطلب)) . (١١) عقد الخطيب البغدادي في الكفاية ص (٨٦) باباً ترجمته: "في المحدِّث المشهور بالعدالة والثقة والأمانة لا يحتاج إلى تزكية المعدِّل"، ومثَّل: بمالك والثوري وابن عيينة وشعبة والأوزاعي والليث بن سعد، وحماد بن زيد، وابن القطان، وابن المبارك، وابن حنبل، وابن المديني، وابن معين، ومن جرى مجراهم في نباهة الذكر واستقامة الأمر. فهؤلاء لا يُسأل الناس عنهم، بل هم يُسألون عن الناس.