(٢) ساقطة من ق. (٣) في ق: ((سببها)) . (٤) في س: ((يُخلط)) . (٥) في ق: ((كان)) . (٦) المراد بأكابر الصحابة رؤساؤهم، كالخلفاء الأربعة. وتقديم روايتهم هو رأي الجمهور، أما أبو حنيفة وأبو يوسف فإنهما يقيدانه بكون الأكبر فقيهاً، ولهذا وقع منهما تقديم رواية الأصاغر على الأكابر. انظر: المسودة ص ٣٠٧، شرح مختصر الروضة ٣/٦٩٧، تشنيف المسامع ٣/٥٠٥، شرح الكوكب المنير ٤/٦٤٢، تيسير التحرير ٣/١٦٣ فواتح الرحموت ٢/٢٦٣ (٧) في متن هـ: ((الصبي)) وهو متجه. والمثبت أنسب. (٨) في ق، متن هـ: ((رواية)) . (٩) النقل هنا من المحصول (٥/٤١٥ - ٤٢٥) بانتخاب واقتضاب. وانظر هذه المسائل في: الإبهاج ٣/٢٢٠ وما بعدها، جمع الجوامع بحاشية البناني ٢/٣٦٤ وما بعدها، مفتاح الوصول ص ٦٢١ وما بعدها، التقرير والتحبير ٣/٣٦ وما بعدها، شرح الكوكب المنير ٤/٦٣٥ وما بعدها (١٠) في ن: ((لا يَذْكره)) .