(٢) المراد بالترتيب الخاص، هو تقديم المقدمة الصغرى على الكبرى. انظر: رفع النقاب القسم ٢/١٠٧٠ (٣) المراد بشروط خاصة، كقولهم: يشترط في إنتاج الشَّكْل الأول إيجاب الصغرى، وكلِّية الكبرى. مثل: كل إنسان حيوان وكل حيوان متحرك. انظر: رفع النقاب القسم ٢/١٠٧٠، وانظر: تحرير القواعد المنطقية لقطب الدين الرازي ص١٤١ وما بعدها، شرح البنَّاني على السلم ص ١٧٦. (٤) علم المنطق ويسمى علم الميزان وهو: علم يُتعرَّف منه كيفية اكتساب المجهولات التصورية والتصديقية من معلوماتها. انظر: أبجد العلوم لصديق حسن القنوجي ٢/٥٢١، وانظر تعريفات أخرى له في: شرح المطلع على متن إيساغوجي في المنطق لزكريا الأنصاري ص ٩، مقدمة ابن خلدون ٣/١١٣٦. (٥) قال المصنف في نفائس الأصول ١/٢١٢ ((النتيجة تتبع أخس المقدمات، والخِسَّات ثلاث: الظن، والسلب، والجزئي، فظنية وقطعية النتيجة: ظنية، وسالبة وموجبة النتيجة: سالبة، وجزئية وكلية النتيجة: جزئية ... )) . (٦) ساقطة من ق (٧) في ن: ((منه)) وهو تحريف (٨) انظر: المحصول ١/٨٧، محصّل أفكار المتقدِّمين والمتأخرين ص ٣٨ (٩) في ق: ((به)) وهو غير مناسب للسياق (١٠) أورد المصنف في نفائس الأصول (١/١٩٦-٢٠٩) ستة مطاعن على تعريف الرازي، فراجعها ثمة. (١١) في ن: ((وكذلك)) وهو تحريف (١٢) ساقطة من ن