(٢) في ن: ((يقتضي)) وهو تحريف (٣) في س: ((لمقتضى)) وهو مما انفردت به، وهو صحيح أيضاً؛ لأن التعليل كما يقع بالباء يقع باللام أيضاً. وهي ساقطة من ق (٤) في ق: ((لقوله)) . (٥) التغابن، من الآية: ١٦ (٦) في ق: ((ولأنها)) . (٧) في ن: ((خالق)) وهو صحيح، والمثبت أبلغ. وفي ق: ((خَالِفٌ)) وهو متجه، فهو من باب الإخبار عن فعل الله تعالى وليس من أسمائه، والمعنى إذا ذهب عنه علم عَوَّضه وأخلف له علوماً أخرى. وفي الحديث: ((اللهم أعط منفقاً خلفاً)) رواه البخاري (١٤٤٢) انظر مادة " خلف " في النهاية في غريب الحديث والأثر. (٨) في ق: ((فتختلف)) وهو مقبول أيضاً، لما ذُكر في الهامش السابق. (٩) في ق: ((علوم)) وهو مستقيم بما جاء في الهامش السابق (١٠) في ق: ((احتمال)) وهو تحريف (١١) في ق: ((قصر)) وهي غير مناسبة للمراد. (١٢) في س: ((اجتهاده)) . (١٣) قول الإمام هنا بأن الأحسن أن يعرف العامي بتغير الاجتهاد معناه: أنه لا يجب تعريفه بذلك، لأن الاجتهاد الأول لا يُنْقض بالثاني، هذا القول منه يخالف قوله السابق الذي نقله عنه المصنف ص (٤٧٨) إذ قال: ((وأما العامي إذا فعل ذلك بقول المفتي ثم تغيَّر اجتهاده، فالصحيح أنه تجب المفارقة)) أي يجب إخباره بذلك. انظر: المحصول ٦/٦٤، ٦٩. وانظر مسألة وجوب إعلام المستفتي عند تغيِّر الاجتهاد من عدمه في: إعلام الموقعين ٤/١٩٧، صفة الفتوى لابن حمدان ص ٣٠