(٢) في ن، ق: ((فيحرم)) وهو غير سديد إلا على تقدير عود الضمير الغائب إلى: التأديب، والأَوْلى خلافه. انظر: هامش (٦) ص ١٠٩. (٣) في س: ((كثرت)) وهي غير مستقيمة مع السياق. (٤) في ق: ((لملك)) وهي محرَّفة. (٥) في س: ((المصلحة)) . (٦) في س: ((بالتربية)) ، وفي ن، ق: ((والريبة)) وهي تحريف. والمثبت من م، ز. (٧) في ق: ((تياب)) وهو تحريف. (٨) لم أجد هذا النص بحروفه، ولكن المصنف استوحاه من كلام الجويني في: ((الغياثي)) ص ٢٢٩. كما أن المصنف أورد كلام الجويني بعبارات مقاربة له في كتابه " الفروق " ٤ / ١٨١، وانظر: روضة الطالبين للنووي ١٠ / ١٧٥، قواعد الأحكام ص ٥٠٩، ويلاحظ هنا أن القول بعدم فائدة العقوبة المناسبة لأنها لا تستصلحه ولا تزجره غير مُسلَّم، فقد تكون الفائدة زجر غيره عن الوقوع في مثل ما وقع فيه الجاني. انظر: رفع النقاب القسم ٢ / ١٢٩٦.