للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وحدودها، فأحبوه حبا لم يحبوه شيئا قط، وقامت التوراة بين أظهرهم، وصلح بها أمرهم، واقام بين اظهرهم عزيز مؤديا لحق الله، ثم قبضه الله على ذلك، ثم حدثت فيهم الأحداث حتى قَالُوا لعزيز: هو ابن الله، وعاد الله عليهم فبعث فيهم نبيا كما كان يصنع بهم، يسدد أمرهم، ويعلمهم ويأمرهم بإقامة التوراة وما فيها.

وقال جماعة أخر عن وهب بن منبه في أمر بختنصر وبني إسرائيل وغزوه إياهم أقوالا غير ذلك، تركنا ذكرها كراهة إطالة الكتاب بذكرها

<<  <  ج: ص:  >  >>