(٢) في ن: ((متعبّد)) وهو خطأ نحوي؛ لعدم انتصابه على أنه خبر كان. (٣) في جميع النسخ ((تتعداهم)) إلا النسختين م، ز ففيهما ((يتعداها)) . وكلها خطأ نحوي؛ لعدم حذف حرف العلة من الفعل المجزوم. ثم وجدْتُ على طرر النسخة " م " قوله: ((وفي نسخة: لم تتعدهم)) وهي الصواب. ومع ذلك توجد لغةٌ تجزم المعتلّ بحذف الحركة المقدرة على حرف العلة مع إبقائه. وجاءت قرآءةٌ لعكرمة في قوله تعالى: {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ} [الزلزلة: ٧] قرأها ((يراه)) بالألف في الآيتين، حكاه الأخفش. انظر: شرح التصريح على التوضيح لخالد الأزهري ١ / ٨٧، تفسير البحر المحيط لأبي حيان الأندلسي ٨ / ٤٩٨. (٤) في س: ((بني اسرائيل)) وهو خطأ وسَبْقُ قَلَمٍ من الناسخ. (٥) القِبْط: هم نصارى مصر، والواحد، قِبْطي. المصباح المنير مادة " قبط ". ولمعرفة أصولهم، انظر: الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة إصدار الندوة العالمية للشباب الإسلامي ٢ / ١١٢٣، المنجد في الأعلام ص ٤٣٣. (٦) انظر: تفسير البحر المحيط لأبي حيان ٧/١٠، وتفسير أبي السعود ٦/١٩. (٧) ساقطة من س.. (٨) في ق: ((بعث)) وهي غير مرادة هنا. (٩) في ن: ((بشريعتهما)) . (١٠) في ق: ((فيبطل)) . (١١) في بداية هذا الشرح، الصفحة السابقة. (١٢) في س: ((الخلاف)) ، وفي ن: ((بخلاف)) . وكلاهما غير متَّسق مع السياق. (١٣) ساقطة من ن. (١٤) سترد هذه المسألة بعد قليل في ص ٣١.