(٢) في س: ((قضية)) ، وهي ساقطة من ق. (٣) في ق: ((الفسخ)) وهو تحريف. والفِصْح: مثل الفِطْر وزناً ومعنى، وهو الذي يأكلون فيه اللحم بعد الصيام، وهو عيد عند اليهود والنصارى. أما النصارى فبمناسبة قيام المسيح عليه السلام من القبر بزعمهم، ويسمى عيد القيامة، وهو يوافق ما بين ٢٢ مارس و ٢٥ إبريل حسب التقويم الميلادي ويُسبق هذا اليوم بالصيام لمدة أربعين يوماً. أما عند اليهود فيوافق ١٥ من الشهر السابع حسب التقويم العبري، ويسمى بعيد الفطير، وفي مثل هذا اليوم خرج بنو إسرائيل من مصر هرباً من فرعون الذي أنجاهم الله منه. انظر: العهد القديم: سفر التثنية الإصحاح: ١٦ الفقرات: ١ - ٨، سفر اللاويين، الإصحاح: ٢٣ الفقرة: ٥، العهد الجديد إنجيل مَتَّى الإصحاح: ٢٦ الفقرة: ٥، إنجيل لوقا الإصحاح: ٢٢ الفقرات: ٧ - ٢٣، الأجوبة الفاخرة ص ١٩٢، المصباح المنير مادة ((فصح)) ، كلمات غريبة: منصور الخميس ص ١٠١. (٤) هكذا في نسخة و، وهو الصواب، خلافاً لجميع النسخ ففيها ((الجَمَل)) وهو خطأ؛ لأن الجمل من الحيوانات المحرَّمة على اليهود في شريعتهم جاء في سفر اللاَّويين، الإصحاح: ١١ الفقرتان: ٣ - ٤ قوله: ((تأكلون كلَّ حيوانٍ مشقوقِ الظِّلْف ومُجْترٍّ. أما الحيوانات المجترَّة فقط أو المشقوقة الظلف فقط فلا تأكلوا منها، فالجَمَل غير طاهرٍ لكم؛ لأنه مجترٌّ ولكنه غير مشقوق الظلف)) . (٥) في ق: ((مملوحاً)) وهي ليست في التوراة. والمُلَهْوَج: مفعول من لَهْوَج: بمعنى خَلَطَ، ولَهْوَج اللَّحْمَ: لم يُنْعِم شَيَّهُ. واللحم المُلَهْوَج: المَشْوي على النار من غير نُضْجٍ. قال الشاعر: خير الشِّوَاء الطيِّبُ المُلَهْوَجْ قد هَمَّ بالنُّضْج ولَمَّا يَنْضَجْ
انظر: لسان العرب مادة " لَهَجَ ". (٦) في ق: ((لكم)) وهي غير مناسبة؛ لأن السياق ليس فيه توجيه الخطاب لهم. (٧) هكذا في نسخة و، وهو الصواب خلافاً لباقي النسخ. انظر هامش (٤) من هذه الصفحة. (٨) كلمة ((أبداً)) ساقطة من ق. (٩) انظر: سفر الخروج، الإصحاح: ١٢ الفقرات: ١ - ١٧.