(٢) انظر: سفر التكوين، الإصحاح: ١٦ الفقرة: ٣، الأجوبة الفاخرة ص ٩١، نفائس الأصول ٦ / ٢٤٣٠. (٣) في ق: ((شيعتك)) . (٤) اختلف المفسرون في تحديد الأرض المقدسة، فقيل: هي بيت المَقْدِس، وقيل: أريْحا، وقيل: الطُّوْر، وقيل: إيليا، وقيل: الشام، وقيل: فلسطين ودمشق وبعض الأردن. واختار الطبري عدم القطع بتحديدها غير أنها لا تخرج عن أن تكون من الأرض التي بين الفرات وعريش مصر. وصحح ابن كثير القول بأنها: بيت المقدس، وكذا الشيخ السعدي. انظر: جامع البيان للطبري مجلد: ٤ / جزء: ٦ / ٢٣٤، تفسير البحر المحيط لأبي حيان ٣ / ٤٦٩، تفسير القرآن العظيم لابن كثير ١ / ١٣٩، ٣ / ٦٩، تيسير الكريم المنان للسعدي ١ / ٤٧٣. (٥) التِّيْه: هي الأرض التي تاهوا فيها وهي بين مصر والشام، اخْتُلِف في طولها وعرضها، فقيل طولها: ثلاثون ميلاً، وقيل: ثلاثون فَرْسخاً، وقيل: اثنا عشر فَرْسخاً. أما عرضها: فقيل: ستة فراسخ، وقيل: تسعة فراسخ. انظر: تفسير البحر المحيط لأبي حيان ٣ / ٤٧٣، والفرسخ: ٥.٠٤ كيلو متراتٍ، والميل: ١.٦٨ كيلو متراً. انظر: المقادير الشرعية والأحكام الفقهية المتعلقة بها لمحمد نجم الدين الكردي ص ٣١٠. (٦) وردت هذه القصة في سورة المائدة، الآيات (٢٠ - ٢٦) . وانظر: سفر الخروج، الإصحاح: ٦ الفقرات: ٦ - ٨، سفر العدد، الإصحاح: ١٤ الفقرات: ٢٢ - ٢٣، نفائس الأصول ٦/٢٤٣١. (٧) في ن: ((يدل)) وهو تحريف، لا معنى لها. (٨) ساقطة من س. (٩) انظر: سفر الخروج، الإصحاح: ٢٠ الفقرة: ١٠، والإصحاح: ٣١ الفقرات: ١٢ - ١٧، الأجوبة الفاخرة ص ٩١ نفائس الأصول ٦ / ٢٤٣١.