(٢) ساقط من س، ن.(٣) ساقطة من ق.(٤) المجادلة، من الآية: ١٢ وأولها قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً} ، وهي الآية المنسوخة. أمَّا الآية الناسخة فهي قوله تعالى: {أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَه} المجادلة، آية (١٣) . حكى ابن جزي المالكي في تفسيره الاتفاق على نسخ آية المجادلة. انظر كتابه: التسهيل لعلوم التنزيل ٤ / ١٠٥، وانظر: الناسخ والمنسوخ للنحاس ٣/ ٥٣، قلائد المرجان في بيان الناسخ والمنسوخ في القرآن لمرعي الكرمي ص ٢٠٢، الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ١٧ / ٣٠١.(٥) ساقطة من ن.(٦) في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [فصلت: ٤١ - ٤٢] .(٧) انظر حجة أبي مسلم ودحضها في: المحصول للرازي ٣ / ٣١١، الإحكام للآمدي ٣ / ١٢٠، ١٢٤، الإبهاج للسبكي وابنه ٢ / ٢٣٣، وانظر: التفسير الكبير للرازي ٢٧ / ١١٤، الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ١٥ / ٣٦٧.(٨) في ن: ((يتقدَّم)) .(٩) في ق: ((في)) .(١٠) في ق: ((ولم يأت)) والمثبت أولى؛ لأنه تعبير القرآن.(١١) ساقطة من ق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute