(٢) ساقطة من ن، س. (٣) في س: ((للعصر)) . (٤) في ن: ((أكثر)) وهو خطأ، لأن الإجماع لا ينعقد إلا بكل الأمة، وسياق الكلام بعد ذلك يدلُّ عليه. (٥) ساقطة من ن. (٦) ساقطة من ق. (٧) في ن: ((باطل)) خلافاً لجميع النسخ، ووجهه أنه خبرٌ للمبتدأ " ما " الموصولة باعتبار أن الواو مستأنفة. (٨) في ق: ((واحد)) وهي صحيحة، لكنها ليست في سائر النسخ. (٩) هذا الدليل الأول للمخالفين. (١٠) النساء، من الآية: ٥٩. (١١) هذا الدليل الثاني للمخالفين ومعنى العبارة الأخيرة: أنه لا يمكن حسم الخلاف الواقع في العصر الأول بمجرد إجماع أهل العصر الثاني على أحد القولين، لأن ظاهر الآية أوجب الرَّد إلى الكتاب والسنة فقط. والله أعلم. انظر: نفائس الأصول ٦/٢٦٧٠.