(٢) انظر نص الشافعي في قبول رواية أهل الأهواء إلا من يستحل الكذب في: الأم ٦/٢٠٥، السنن الكبرى للبيهقي ١٠/٢٠٨، حلية الأولياء للأصفهاني ٩/١١٤، الكفاية في علم الرواية ص ١٢٠، ١٢٦. (٣) انظر: المحصول للرازي ٤/٤٠١، الإحكام للآمدي ٢/٨٣، ظفر الأماني ص٤٩٠. (٤) انظر نزاع العلماء في شارب النبيذ، هل يُعدُّ فاسقاً أصلاً، وهل فسقه مظنون أم مقطوع؟ في: شرح العضد لمختصر ابن الحاجب ٢/٦٢، البحر المحيط للزركشي ٦/١٥٨، شرح الكوكب المنير ٢/٤٠٨، تيسير التحرير ٣/٤٣. ثم انظر خلافهم في حكم شارب النبيذ في: تحفة الفقهاء للمسرقندي ٣/٣٢٥ الحاوي للماوردي ١٣/٣٨٧، بداية المجتهد ٤/١٧٤، المغني لابن قدامة ١٢/٥١٣، الذخيرة للقرافي ٤/١١٧، البناية في شرح الهداية للعيني ١١/٤٣٤، حاشية البيجوري ٢/٢٤٥. (٥) انظر قوله في: الأم ٨/٣١٠، السنن الكبرى للبيهقي ١٠/٢١٠.. (٦) انظر: المدونة ٤/٤١٠، الكافي لابن عبد البر ص ٢ / ٨٩٦، نفائس الأصول ٧/٢٩٦١، جواهر الأكليل ٢/٢٣٥. قال يحيى الرهوني "قال بعض أصحابنا: إن ذلك منه ـ أي الإمام مالك ـ بناءً على أنه فاسق قطعاً، والظاهر أنه فاسق ظناً عنده، لكن لم يبعّض الحكم كما فعل الشافعي" ثم نقل قولاً آخر عند مالك أنه لا يُحدُّ وتقبل شهادته وقال: صححه جمع من متأخري المالكية. انظر كلامه في: تحفة المسؤول القسم ٢ / ٥٨٥. وانظر: حاشية محمد الرهوني على شرح الزرقاني ٨/١٥٥، التوضيح شرح التنقيح لحلولو ص (٣١٢) وفيه تفصيل جيد. (٧) هنا زيادة: ((قولي)) في ن. (٨) ساقطة من س.