(٢) ساقطة من س. (٣) في ن، س: ((قطعاً)) . (٤) قبول رواية أهل الأهواء الذين لا يجوزّن الكذب. (٥) في ق: ((فتقبل)) . (٦) في ق، س: ((تجري)) . (٧) في ق: ((للقواطع)) ، وفي ن: ((لقواطع)) والمثبت هنا من سائر النسخ. (٨) الحجرات من الآية: ٦. (٩) ساقطة من ن. (١٠) في ن: ((تدريج)) وهو تحريف. (١١) في ق، س: ((فتحرم)) وهو متجه أيضاً، والمثبت من باقي النسخ. (١٢) في س: ((الخمر)) وهو شذوذ عن جميع النسخ، وأين الخمر من النبيذ؟! (١٣) أي: التأديب والزجر كان بسبب المفاسد الناجمة عن المعصية كإتلاف العقل، لا لمجرد المعصية، فإنه يظنها مباحة. انظر كلاماً للمصنف عن هذه القاعدة في: الفروق ٤ / ١٨٠. (١٤) في ق: ((فلذلك)) ، وفي س: ((فكذلك)) . (١٥) في ن: ((يؤلم)) ، وفي ق: ((تؤلم)) .