(٢) ساقطة من س. (٣) بيع الصفة نوعان، أحدهما: بيع عَيْنٍ معينة، مثل أن يقول: بِعْتُك عبدي التُرْكِي، ويذكر سائر
صفاته ... ، والثاني: بيع موصوفٍ غير معين، مثل أن يقول: بِعْتك عَبْداً تُرْكياً، ثم يستقْصي صفات السَّلَم، فهذا في معنى السلم. المغني لابن قدامة ٦ / ٣٤. وانظر آراء العلماء في حكمه في: الحاوي ٥ / ١٤، بدائع الصنائع ٦ / ٦٠٧، المغني ٦ / ٣١، مواهب الجليل ٦ / ١١٨. (٤) هنا زيادة ((بين)) وهناك من يخطِّيء تكرير " بين " بين اسمين ظاهرين، لكن قال أفصح من نطق بالضاد صلى الله عليه وسلم ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) رواه مسلم (١٣٤) . انظر: درة الغواص للحريري ص ٧٢، معجم الخطأ والصواب د. أميل يعقوب ص ٩٥. (٥) في ن: ((معلَّقات)) والمثبت أنسب لكثرة استعماله فيما ذُكر. (٦) أي في سراية العتق. (٧) التّشْطير: التنصيف، وشَطْر كل شيء: نِصْفه. المصباح المنير مادة ((شطر)) . (٨) سورة النساء، من الآية: ٢٥. (٩) مسألة تشطير الحَدِّ انظرها في: المغني ١٢ / ٣٣١، مغني المحتاج ٥ / ٤٥٠، مواهب الجليل ٨ / ٣٩٧، رد المحتار (حاشية ابن عابدين) ٦ / ١٧. (١٠) في ن: ((التقديم)) وهو تحريف. (١١) الشِّقْص والشَّقِيْص: هو الطائفة من الشيء والقطعة من الأرض، وهو النصيب من العين المشتركة في كل شيء. انظر: النهاية لابن الأثير، لسان العرب كلاهما مادة ((شقص)) . (١٢) انظر المسألة في: الحاوي ١٨ / ٥، بداية المجتهد ٥ / ٤٥٨، بدائع الصنائع ٥ / ٣١٣، المغني ١٤ / ٣٦٩، الذخيرة ١١ / ١٤٩. (١٣) ما بين المعقوفين ساقط من ق.