(٢) حُكي الإجماع في الإفصاح لابن هبيرة ص ١٤، ١٥، مراتب الإجماع لابن حزم ٨٦، ٩٥، المغني ٧ / ٢٦٢. (٣) في س: ((خاصة)) وهو تحريف. (٤) ساقطة من ن. (٥) في ن: ((يوصون)) بإثبات النون على لغة من أهمل " أن "، قال ابن مالك: وبعضُهم أهمَلَ " أنْ " حَمْلاً على " ما " أُخْتِها حيث استَحَقَّتْ عَمَلا انظر: شرح الأشموني بحاشية الصبان ٣ / ٤٢٠، شرح المفصل لابن يعيش ٧ / ٨، ١٥، ٨ / ١٤٣. (٦) اشتراط العدالة في الوصي هو مذهب الجمهور، وعند أبي حنيفة ورواية عن أحمد تصح ولاية الوصي
الفاسق. انظر: المغني ٨ / ٥٥٤، المجموع شرح المهذب ١٦ / ٤٩٤، ٤٩٧، ٤٩٩، البناية في شرح الهداية للعيني ١٢ / ٦٣١، كشاف القناع ٤ / ٤٧٨، الذخيرة ٧ / ١٥٩. (٧) مستور الحال: هو من كان عدلاً في الظاهر، ولا تُعرف عدالة باطنه. انظر: علوم الحديث لابن الصلاح ص ١١٢، وسماه ابن حجر بمجهول الحال. انظر: شرح شرح نخبة الفكر ص ٥١٨. والمصنف أراد بهذه العبارة أن يبين بأن اشتراط العدالة في الوصي إنما يراد بها أن يكون مستور الحال. قال ابن عرفة: ((المراد هنا بالعدالة: الستر لا العدالة المشترطة في الشهادة، يدل عليه لفظ المدونة)) . انظر: حاشية البناني على شرح الزرقاني لمختصر خليل ٨ / ٢٠٠. (٨) في ق: ((خالف)) .