للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وكان يحب العلماء، ويجالسهم، وله اشتغال على الشيخ سراج الدين البلقيني، وأجازه بالإفتاء.

توفي في شعبان، سنة ست وثمانين وسبع مئة فجأة بالخلاء بالمدرسة التنكزية، ودفن بمدرسته التي أنشأها بالقدس الشريف - رحمه الله تعالى -.