للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

انْظُرْ بِعَيْنِكَ فِي بَدِيعِ صِنَاعَتِي ... وَعَجِيبِ تَرْكِيبِي وَحِكْمَةِ صَانِعِي

فَكَأَنَّنِي كَفَّا مُحِبٍّ شبَّكَتْ ... يَوْمَ الفِرَاقِ أَصَابِعاً بِأَصَابِعِ

توفي سنة تسع وعشرين (١) وخمس مئة.

* * *


(١) في الأصل: "خمس وأربعين"، والتصويب من "وفيات الأعيان" (٢/ ٥٤٢)، و "شذرات الذهب" (٤/ ٩١).