للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كان مكحول يقوله وابن أبي ذئب وبكار اليمامي، يعني القدر. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ٤٠٠.

وقال أيضًا: حدثني الفضل. قال: قيل له (يعني لأحمد بن حنبل): ابن عجلان أحبُّ إليك أو ابن أبي ذئب؟ فقال: كلا الرجلين ثقه، ما فيهما إلا ثقة. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ١٦٣.

* وقال الترمذيُّ: ابن أبي ذئب أحفظ لحديث سعيد المقبري وأثبت من محمد بن عَجْلان. "جامع الترمذي" ٢٧٤٧.

* وقال أبو زُرْعة الدمشقيُّ: قلت لعبد الرحمن بن إبراهيم: أتستوحش من حديث ابن أبي ذئب، وسماع الزهري من أبان بن عثمان؟ قال: لا. "تاريخه" ١٣٤٧.

* وقال النسائيُّ: ابن أبي ذئب أثبت عندنا من محمد بن عجلان ومن الضحاك بن عثمان في حديث سعيد المقبري. "عمل اليوم والليلة" ٩٢.

[٤٠١٩ - محمد بن عبد الرحمن بن أبي الموال.]

* قال البخاريُّ: معروفٌ. "التاريخ الكبير" ١/ ٤٦٣.

[٤٠٢٠ - محمد بن عبد الرحمن بن يحنس.]

* قال البخاريُّ: لا يُتَابع في هذا الحديث. يعني حديثه عن أبي سُفيان الأخنسيّ، عن جَدَّته حُكيمه بنت أمية، عن أم سلمة، سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من أهل بحجة أو عمرة من مسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غُفر له ما تقدم من ذنبه". "التاريخ الكبير" ١/ ٤٧٧.

٤٠٢١ - محمد بن عبد الرحمن بن يزيد النخعي، أبو جعفر الكوفيُّ.

* قال العِجليُّ: كوفيٌّ، ثقةٌ. "الثقات" ١٢٦٤.

٤٠٢٢ - محمد بن عبد الرحمن أبو جابر البيَاضيُّ المدنيُّ.

* قال البخاريُّ: حدثني عبد الله بن أبي الأسود. قال: حدثنا يحيى.


= وعليه فإن قوله هذا مردود، ولا حجة فيه، والمتهم المجروح لا يُقبل قوله في الطعن في علماء الأمة، وعلى إخواننا طلبة العلم تدقيق كل اتهام، وبحث كل جرح.

<<  <  ج: ص:  >  >>