٣٠٢. وذكره في (الضعفاء والمتروكين) ٣٠٣.
١٩٦١ - طلحة بن عَمرو النصري.
* قال الآجري: قلت لأبي داود: طلحة بن عبد الله النصري له صحبة؟
قلل: طلحة بن عَمرو له صحبة, لا أعرف هذا. (آجري) ٥/ الورقة ١ و ٢.
[١٩٦٢ - طلحة بن أبي قنان العبدري، أبو قنان الدمشقي.]
* قال البخاري: عن النبي - صلى الله عليه وسلم - مرسل، روى عنه الوليد بن سليمان. (التاريخ الكبير) ٤/ ٣٠٨٣.
١٩٦٣ - طلحة بن مصرف بن عَمرو بن كلب اليامي.
* قال البخاري: قال ابن عيينة: قلت لابن أبجر: من أفضل من أدركت؟ قال: يرحم الله طلحة. (التاريخ الكبير) ٤/ ٣٠٨٠.
* وقال العجلي: كوفي تابعي ثقة، وكان يُحرم النبيذ، عثمانيًا يفضل عثمان على علي (١)، وكان من أقرأ أهل الكوفة وخيارهم، اجتمع قراء الكوفة في منزل الحكم بن عتيبة فأجمعوا على أن أقرأ أهل الكوفة طلحة بن مصرف. (الثقات) ٦٢٥.
* وقال أبو داود: كان من العثمانية. (آجري) ٣/ ١٤١.
* وقال يعقوب بن سفيان: حدثنا أبو موسى، حدثنا يحيى بن أبي بكر، حدثنا شعبة, قال: كنا في جنازة طلحة بن مصرف فأثنى عليه أبو معشر, وقال: ما ترك مثله. (المعرفة) ٢/ ١٠٤، ٨١٨. وقال: حدثني الفضل بن زياد, قال: سمعت أبا عبد الله يقول: كان طلحة وزيد مصلاهما واحد، وكان طلحة عثامنيًّا وزيد علويًّا، وكان طلحة من الخيار، ولا يدفع زبيد عن حجته، وكان طلحة يحرم السُّكْر، وزبيد لا يحرمه. (المعرفة) ٢/ ٦٧٨.
(١) لقد فَضَّل أصحابُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جميعًا عثمانَ على علي رضي الله عنهما وأرضاهما. وبايعوه بالخلافة قبل عليٍّ رضي الله عنه. فكان ماذا؟ ! .