* وقال العجلي: كوفيٌّ ثقةٌ، وكان إمام مسجد الجامع. "الثقات" ١٤٧١.
* وقال أبو داود: يجيء عنه مناكير. "سؤالات الآجري" ٥/ الورقة ٤٧
* وقال يعقوب بن سفيان: ضعيفٌ. "المعرفة والتاريخ" ٣/ ٥٥.
* وقال النسائي: ليس بالقويِّ. "الضعفاء والمتروكون" ٦٢٤.
* وقال البرقاني: سمعته يقول (يعني الدارقطني): كوفيٌّ صالحٌ. "سؤالات البرقاني" ٥٢٠.
[٤٦٢٩ - النضر بن أنس بن مالك الأنصاري أبو مالك البصري.]
* قال العجلي: بصريٌّ تابعيٌّ ثقةٌ. "الثقات" ١٤٧٢.
* وقال الآجُري: سمعت أبا داود يقول: النضر بن أنس فيمن خرج إلى الجماجم. "سؤالات الآجري" ٣/ ٢٩٤.
٤٦٣٠ - النضر بن حماد الفزاري. ويُقال: الأزدي العتكي أبو عبد الله الكوفي مولى يزيد بن المهلب.
* قال الترمذي: مجهولٌ. "جامع الترمذي" ٣٨٦٦.
[٤٦٣١ - النضر بن حمد أبو الجارود الكندي.]
* قال البزار: لم يكن بالقويِّ في الحديث، وقد حَدَّثَ عنه أهلُ العلم. "كشف الأستار" ٢٥٢٤.
٤٦٣٢ - النضر بن سلمة، يُلقب شاذان النضري المروزي المكي.
* قال البرذعي: قلتُ لأبي زرعة: شاذان المكي النضر بن سلمة حدثنا عن المؤمل بن إسماعيل، عن الحارث بن عمير، عن عبد الله عن نافع، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "يجير على المسلمين أدناهم". فقال أبو زرعة: راوي هذا الحديث مجنون، كم من كذَّاب يكون مجنونًا.
وذاكرتُ أبا زُرعة مَرَّةً أخرى بحديث، فسألني: عمن كتبته؟ فقلت: عن شاذان المكي. فضحك. وقال لي: رواه شاذان؟ قلت: رواه شاذان. ثم قلت: