كتاب الجامع في الجرح والتعديل

حرف الشين - ١٨٠٢ - شرقي بن القطامي. - ج: 1 - ص: 372

* وقال أبو داود: سمعتُ أحمد يرضاه. (آجري) ٥/ ق ٢٣.

* وقال يعقوب بن سفيان: هو من ثِقات أهل الشام؛ حَسَنُ الحديث. (المعرفة) ٢/ ٤٥٦.

[١٨٠٢ - شرقي بن القطامي.]

* قال البخاري: ليس عنده كثير حديث. (ت الكبير) ٤/ ٢٧١٥.

[١٨٠٣ - شرقي الجعفي، عن سويد بن غفلة.]

* قال البخاري: شرقي الجعفي، عن سويد بن غفلة، روى عنه جابرٌ حديثًا واحدًا ليس بالقائم. (ت الكبير) ٤/ ٢٧١٣، و (الضعفاء الصغير) ١٦٢.

[١٨٠٤ - شريح بن أرطاة بن الحارث النخعي الكوفي.]

* قال البخاري: ليس له كبير حديث. (ت الكبير) ٤/ ٢٦١٣.

* وقال يعقوب بن سفيان: كان ثقةٌ. (المعرفة) ٣/ ٧٩.

[١٨٠٥ - شريح بن الحارث بن قيس بن الجهم بن معاوية بن عامر، أبو أمية الكوفي القاضي.]

* قال العجلي: كوفيٌّ تابعيٌّ ثقةٌ. (٥٦٦).

* وقال يعقوب بن سفيان: حدثنا موسى بن مسعود، قال: حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن هبيرة قال: قال علي: اجمعوا لي القراء، فاجتمعوا في رحبة المسجد. قال: إني أوشك أن أفارقكم، فجعل يسألهم ما تقولون في كذا. ما تقولون في كذا. حتى نفدوا وبقي شريح، فجعلوا يسائله، فلما فرغ قال: اذهب فأنت من أفضل الناس، أو من أفضل العرب. (المعرفة) ٢/ ٥٨٧ - ٥٨٨. وقال: حدثنا قبيصة، قال: حدثنا سفيان، عن عبد الله بن أعين، عن الشعبي قال: كان مسروق أعلم بالفتوى من شريح، وكان شريح أعلم بالقضاء من مسروق، وكان شريح يستشير مسروقًا، وكان مسروق لا يستشير شُريحًا. (المعرفة) ٢/ ٥٨٨.