* قال الدارقطني: ما أعرف منه إلا خيرًا، كان يتحرى الصدق. (السهمي) ٢٠٢.
[٣٧٥ - إسماعيل بن عمرو البجلي الأصبهاني.]
* قال الدارقطني: ضعيف. (الضعفاء والمتروكون) ٨٧.
٣٧٦ - إسماعيل بن عياش بن سُليم العنسي. أبو عتبة الحمصي.
* قال البخاري: ما روى عن الشاميين فهو أصح. وقال: وقال إبراهيم بن موسى: قال عبد الله بن المبارك: إذا اجتمع إسماعيل وبقية في شيء فبقية أحب إلي. (ت الكبير) ١/ ١١٦٩ و (ت الصغير) ٢/ ٢٢٦. وقال البخاري: منكر الحديث عن أهل الحجاز وأهل العراق. (علل الترمذي الكبير) ق ١٠. وقال: إنما هو ما روى عن الشاميين. وروى عن أهل العراق وأهل الحجاز مناكير. (علل الترمذي) ق ٧٦.
* وقال أبو داود: بقية يتقدمه (آجري) ٥/ ٢٤. وقال أبو داود: قال يزيد بن هارون: ما رأيت عربيًا أحفظ من إسماعيل بن عياش. (آجري) ٥/ ق ٢٥. وقال الآجري: قلت لأبي داود: أيما أحب إليك: فرج بن فضالة أو إسماعيل بن عياش؟ فقال: إسماعيل. (آجري) ٥/ ق ٢٧.
* وقال الترمذي: سمعت عبد الله بن عبد الرحمن (الدارمي) يقول: سمعت زكريا بن عدي يقول: قال أبو إسحاق الفزاري: خذوا عن بقية ما حدث عن الثقات، ولا تأخذوا عن إسماعيل بن عياش ما حدث عن الثقات ولا عن غير الثقات. (الجامع) ٢١٢٠.
* وقال النسائي: ضعيف. (الضعفاء والمتروكون) ٣٤.
* وقال العقيلي: إذا حدث عن غير أهل الشام اضطرب وأخطأ. (ض العقيلي) ١٠٢.