* وقال العِجليُّ: من أفاضل أهل الكوفة، وكان عَسرًا في الحديثِ. "الثقات" ١٢٦٦.
٤٠٤٢ - محمد بن عبد بن عامر بن مرداس، أبو بكر التميميُّ السمرقنديُّ.
* ذكره الدارقطنيُّ في "الضعفاء والمتروكين" ٤٨٦ وقال: طَوَّاف في البلدان، يكذب ويضع.
* وقال السهميُّ: سمعتُ أبا الحسين يعقوب بن موسى الفقيه ببغداد يقول: لقيتُ جماعة يُحدثون عن محمد بن عبد السمرقندي أحاديث موضوعة قد حدث بها في بلدان شتى. وسألت جعفر بن الحجاج المعروف ببكارة الموصلي بها عنه؟ فقال: قدم علينا الموصل وحدث بأحاديث مناكير، فاجتمع جماعة من الشيوخ وصرنا إليه لننكر عليه، فإذا هو جالسٌ في مسجد يُعرف بمسجد النبي - صلى الله عليه وسلم - وله مجلسٌ وعنده خلق من كتبة الحديث ومن العامة. قال: فلما بصر بنا من بعيد علم أنا قد اجتمعنا للإنكار عليه. فقال قبل أن نصل إليه: حدثنا قُتَيْبة بن سعيد، عن ابن لَهيعة، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله؛ أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:"القرآن كلام الله غير مخلوق". قال: فوقفنا ولم نجسر أن نقدم عليه خوفًا من العامة. قال: فرجعنا ولم نجسر أن نكلمه. "سؤالاته" ٣٢.
٤٠٤٣ - محمد بن عبدة بن حرب، أبو عبد الله القاضي البصريُّ.
* قال السهميُّ: سألتُ الدارقطني عن محمد بن عبدة بن حرب القاضي؟ فقال: لا شيء آفة. وقال الدارقطني: سمعتُ السبيعي يقول: كان يظهر جزءًا من سماعه ويُحدّث به، يعني محمد بن عبدة بن حرب، ثم بعد ذاك أخذ كتب الناس وحدث، ولم يكن له سماع، ثم انكشف أمره. "سؤالاته" ٤٤.
[٤٠٤٤ - محمد بن عبدة بن الحكم المروزي.]
* قال الدارقطنيُّ: مروزي، ثقةٌ. "سؤالات البرقاني" ٤٥٠.
٤٠٤٥ - محمد بن عُبيد الله بن أبي رافع الهاشميُّ مولاهم، الكوفيُّ.