[١٦٤٩ - سليمان بن الحكم بن عوانة الكلبي واسطي. عن الأعمش.]
* قال البخاري: قال النفيلي: لا بأس به. (ت الكبير) ٤/ ١٧٨٣.
* وقال النسائي: متروك الحديث. (الضعفاء والمتروكون) ٢٤٨.
* وذكره الدارقطني في (الضعفاء والمتروكين) ٢٤٩.
[١٦٥٠ - سيمان بن حيان الأزدي أبو خالد الأحمر الكوفي الجعفري.]
* قال العجلي: كوفيٌّ ثقةٌ، وكان محترفًا يؤاجر نفسه. (٥٣٢).
* وقال يعقوب بن سفيان: حدثنا عمر بن حفص بن غياث، قال: سمعت أبي، يقول: سمعتُ سفيان إذا سُئل عن أبي خالد الأحمر، قال: نِعْمَ الرجل أبو هشام عبد الله بن نمير. وقال: حدثنا عمر، قال: سمعت أبي، يقول: قَدِم علينا أبانُ بن أبي عياش، فجاءنا أبو خالد الأحمر وله جُمَّةٌ، فجلس معنا عنده، فتغامز به أصحاب الحديث، فقام فجز جُمَّتَهُ، ثم جعل يختلف يطلب الحديث. معنا، فلما خرج إبراهيم بن عبد الله بالبصرة بعث إليه الجند، فكان أبو خالد فيهم، ثم صار مع إبراهيم، فلما قدموا جاء حتى دخل إلى منزله وبعث برذونه فباعه في الكناسة، فلما كان الغد حلق رأسه، فلما قدم الحجاج خرج معهم كأنه كان بمكة. (المعرفة) ٢/ ٨٠١.
[١٦٥١ - سليمان بن خالد واسطي.]
* ذكره الدارقطني في (الضعفاء والمتروكين) ٢٥٠. وقال: عن قتادة، وطلحة بن مصرف. هو أخو العلاء بن خالد.
[١٦٥٢ - سليمان بن داود بن الجارود أبو داود الطيالسي البصري.]
* قال العجلي: بصري ثقةٌ، وكان في الحفظ، (٥٣٤).
* وقال يعقوب بن سفيان: سأل الهيثم بن خارجة أحمد بن حنبل، فقال: أبو داود أحب إليك، أم أبو عبيدة الحداد؟ قال: أبو داود أحفظهما، وكان أبو عبيدة قليل الغلط كثير الكتاب. (المعرفة) ٢/ ١٦٣.