ابن الفضل يقول: كان يحيى بن سعيد يُسيء الرأي في زهير وكان يقول: ذاك المُرائي. (المعرفة) ٢/ ١٦٧ - ١٦٨.
* وقال الترمذي: زهير في أبي إسحاق ليس بذاك، لأن سماعه منه بأَخَرَةٍ. قال: وسمعت أحمد بن الحسن الترمذي يقول: سمعت أحمد بن حنبل يقول: إذا سمعتَ الحديث عن زائدة وزهير فلا تبالي أن لا تسمعه من غيرهما، إلا حديث أبي إسحَاق. (الجامع) ١٧.
* وقال أبو حاتم: كان متقنًا. "علل الحديث" ٢٦٤٧. وقال: ثقة. وعلل الحديث" (٢٣١٨) وقال: لم يدرك زهير واصلًا (علل الحديث) ٢١٨٢.
* وقال الدارقطني: زهير أثبت من ابن أبي زائدة في أبي إسحاق (العلل) ١/ ق ٦١.
[١٣٣٩ - زياد بن إسماعيل المخزومي القرشي المكي أو السهمي.]
* قال يعقوب بن سفيان: ليس حديثه بشيء وهو مكيّ. (المعرفة) ٣/ ١٠٤. وقال: مولى من موالي مكة: ضعيفٌ لا يُفرح بحديثه. (المعرفة) ٣/ ٢٣٦.
[١٣٤٠ - زياد بن أيوب بن زياد البغدادي، أبو هاشم دلويه.]
* قال البرذعي: سألتُ أبا زرعة، عن حديث شعبة مولى ابن عباس، عن ابن عباس، وعن نافع عن ابن عمر حديث ابن أبي ذئب وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي الركعتين قبل المغرب في بيته، فأنكر حديث شعبة جدًّا وقال: مَنْ رواه؟ قلتُ: علي بن ثابت الجزري، عن ابن أبي ذئب. قال: مَنْ عن علي؟ قلتُ: زياد بن أيوب. فَضَعَّف الحديث جدًّا وأنكره. (أبو زرعة الرازي) ٦٩٩.
* وقال الدارقطني: ثقة. (السنن): ٤/ ١٣٢.
[١٣٤١ - زياد بن جارية التميمي الدمشقي.]
* قال البخاري: مشهور. وقد أخطأ من قال: يزيد بن جارية (ترتيب علل الترمذي) ق ٤٧.