قيس؟ قال: كان أسنهم، وكان غزا مع أبي أيوب الأنصاري، وكان هو وإسماعيل بن عُبيد الله قارئي الجند. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ٣٩٧.
* وقال البزار: لا بأس به. "كشف الأستار" ١٨٩.
[٢٩٤٠ - عطية السراج.]
* قال الآجُريُّ: قلت له (يعني لأبي داود): عطية السراج؟ قال: بصريٌّ، بلغني أنه عمل للحجاج. "سؤالات الآجري" ٤/ الورقة ٤.
وقال الآجُريُّ: سألت أبا داود عن سهل السراج؟ فقال: ثِقَةٌ، وعطية السراج ثِقَةٌ. "سؤالاته" ٤/ الورقة ٤.
[٢٩٤١ - عطية مولى السلم.]
* قال العجلي: شاميٌّ، ثقةٌ. "الثقات" ٩٦٧.
٢٩٤٢ - عُطَيّ بن مَجدي الضَّمْريُّ.
* قال البخاريُّ: لم يصح حديثهُ. "التاريخ الكبير" ٧/ ٣٩٩.
٢٩٤٣ - عفَّان بن سيَّار الباهلي أبو سعيد الجرجانيُّ القاضي.
* قال البخاري: لا يُعرف بِكَبِير حديث. "التاريخ الكبير" ٧/ ٣٢٩.
* وقال البرذعيُّ: قيل لأبي زرعة: عفان بن سيار الجرجاني؟ قال: ربما أنكر. وذكر غير حديث مُنْكَر من روايته. ورأيته يُسيء الرأيَ فيه. "سؤالات البرذعي" صفحة ٣٦٧.
٢٩٤٤ - عَفّان بن مسلم بن عبد الله الصفار، أبو عثمان البصريُّ.
* قال العجلي: يكنى أبا عثمان، بصريٌّ، ثبتٌ صاحب سُنَّةٍ، وكان على مسائل مُعاذ بن معاذ، فجعل له عشرة آلاف دينار على أن يقف على تعديل رجل فلا يقول عدلًا ولا غير عدل. قالوا له: قف، لا تقل شيئًا، فأبى. فقال: لا أبطل حقًّا من الحقوق، وكان يذهب برقاع المسائل إلى الموضع البعيد، فجاء يومًا إلى معاذ بالرقاع وقد تلطخت بالناطف. فقال له: أي شيء ذا؟ قال له: إني أذهب إلى الموضع البعيد فيصيبني الجوع فأخذت ناطفًا فجعلته في كمي وأكلته. "الثقات" ٩٦٨.