يحيى بن أبي كثير ولم يسمع منه شيئًا، ويرسل عن مجاهد ولم يسمع منه شيئًا، ويرسل عن مكحول ولم يسمع منه شيئًا، ويُرسل عن الزهري ولم يسمع منه شيئًا، فإنما يعيب الناس منه التدليس (٢١٨).
* وقال أبو زرعة الرازي: يُرسل كثيرًا. (٢/ ٥١٠).
* وقال أبو داود: لم يسمع من الزهري، وسمع من مكحول. قال: وقال علي: رواية حجاج عن مكحول إنما هو من كتاب عبد القدوس. (آجري) ٣/ ١٢١.
* وقال يعقوب بن سفيان: صالح الحديث. (المعرفة) ٢/ ١٦٤. وساق له أثرًا ثم قال: وهذا خطأ من حجاج، ومما يستدل على ضعف الحجاج هذا ونحوه من الرواية. (٢/ ٧٦٧).
* وقال الدارقطني: لا تحتج به. (العلل) ٢/ ق ٢٩ و ٥٩، و ٥/ ق ١٥١.
و(السنن) ١/ ٣٢٧ و ٢/ ١٠٨ و ١٥٥. وقال: لا تُحتج بحديثه.
* وقال النسائي: ضعيف، ولا يُحتج بحديثه. (المجتبى) ٨/ ٩٢.
* وقال أبو حاتم: يدلس في حديثه عن الضعفاء، ولا يُحتج بحديثه. (علل الحديث) ١٠٩.
[٧٩٢ - حجاج بن حجاج. مدني.]
* قال العجلي: تابعي ثقة. (٢١٩).
[٧٩٣ - حجاج بن حجاج الباهلي البصري الأحول.]
* قال أبو داود: ثقة. وقال: قال محمد بن المنهال: كان يزيد بن زُريع يقول في حجاج الصواف: لم يكن عنده به بأس، وكان يُقدم حجاجًا الباهلي عليه. (آجري) ٣/ ٣٣٨.
* وقال يعقوب بن سفيان: حجاج الأسود الباهلي: ثقة حسن الحديث (المعرفة) ٢/ ١٢٧. وذكر الراوي عنه إبراهيم بن طهمان.