[١٦٧٢ - سليمان بن طرخان التيمي أبو المعتمر البصري.]
* قال البخاري: روى عن الربيع بن أنس البكري، فلا أدري سمعه أم لا. (ت الكبير) ٣/ ٩٢٤. وقال: قال يحيى القطان: كان عندنا من أهل الحديث. وقال يحيى أيضًا: ما جلستُ إلى أحد كان أخوف لله منه، وما روى عن الحسن، وابن سيرين فهو صالحٌ إذا قال: سمعتُ، أو قلتُ:(ت الكبير) ٤/ ١٨٢٨. و (ت الصغير) ٢/ ٧٤.
* وقال العِجلي: بصريٌّ تابعيٌّ ثقةٌ، وكان من خيار أهل البصرة. (٥٣٧).
* وقال أبو داود: لم يسمع سُليمان التيمي، ولا قتادة، ولا يونس بن عبيد من نافع شيئًا. (آجري) ٣/ ٥٦٧. وقال الآجري: قلتُ لأبي داود: التيمي عن أبي صالح؟ قال: هذا هو. وقال: ليس أحد أمثل من التيمي، وأبي عثمان. (آجري) ٤/ ق ٦.
* وقال الترمذي: قال يحيى بن سعيد مرسلاته شبه لا شيء. (الجامع) ٥/ ٧٤٥.
* وقال أبو زرعة الدمشقي: حدثني عبيد الله بن النضر، قال: قال مالك بن أنس للثوري: يا أبا عبد الله من خلَّفت بالعراق؟ قال: فكرهت أن أذكر له أهل الكوفة، قال: فقلت له: تركت بها أيوب، ويونس بن عبيد، وابن عون، والتيمي. قال: فقال لي: ذَكرت الناس. (١٢٣٨).
* وقال الدارقطني: رجلٌ حافظ. (التتبع) ٤٤٨. وقال: لم يسمع من أبي مِجْلَز حديث: أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى الظهر فسجد. (العلل) ٤/ ق ٩٨.
[١٦٧٣ - سليمان بن عبد الله أبو فاطمة.]
* قال البخاري: عن معاذة العدوية، سمعت عليًّا: أنَّا الصديق الأكبر. قاله بشر بن يوسف، عن نوح بن قيس، سمع سليمان، وقال لنا موسى: حدثنا نوح، حدثنا سليمان أبو فاطمة، عن معاذة بمثله. قال أبو عبد الله: لا يُتابع عليه، ولا يُعرف سماع سليمان من معاذة. (ت الكبير) ٤/ ١٨٣٥.