* وقال يعقوب بن سُفيان: سألت أبا عبد الله (يعني أحمد بن حَنْبل) عن أبي شهاب وإسماعيل بن زكريا؟ فقال: كلاهما ثقةٌ. وكان إسماعيل أقدم رواية من مغيرة وأبي فروة إلا أن أبا شهاب كأنه. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ١٧٠.
وقال يعقوب أيضًا: لا بأس به."المعرفة والتاريخ" ٣/ ١٠٦.
٢٤٣٨ - عبد ربِّه بن أبي يزيد. ويقال: ابن يزيد. ويقال: عبد رب.
* قال الآجُري: سُئِلَ أبو داود عن عبد رَبِّه، الذي حَدَّث عنه قتادة؟ فقال: حدثونا عن علي. قال: قلتُ لسفيان: تعرف عبد رَبِّه الذي روى عنه قتادة، هو الذي روى عن أبي عياض؟ قال: نعم، كان جارنا. "سؤالاته" ٤/ الورقة ١٣.
٢٤٣٩ - عبد الرحمن بن إبراهيم بن عَمرو بن ميمون القُرشيّ الأمويُّ، أبو سعيد الدمشقيُّ القاضي، المعروف بدُحَيْم.
* قال العجلي: ثِقَةٌ، كان يختلف إلى بغداد، سمعوا منه، فَذُكر الفئة الباغية هم أهل الشام. فقال: من قال هذا فهو ابن الفاعلة. فنكب الناس عنه، ثم سمعوا منه. "الثقات" ٧٨٩.
* وقال أبو داود: دُحيمٌ حُجَّةٌ، لم يكن بدمشق في زمانه مثله، وأبو الجماهر أسند منه، وهو ثقة. "سؤالات الآجري" ٥/ الورقة ١٧.
[٢٤٤٠ - عبد الرحمن بن إبراهيم الراسبي.]
* قال الدارقطني: ضعيف. "العلل" ٥/ الورقة ٤٩.
٢٤٤١ - عبد الرحمن بن إبراهيم القاص القارئ، بصريٌّ. ويُقال له: الكرماني وقيل: هو مدني.
* قال حَبَّان بن هلال: حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، ثقة. "التاريخ الكبير" للبخاري ٥/ ٨٢٩. و"سنن الدارقطني" ٢/ ١٩١.
* وقال الآجري: سُئل أبو داود عن عبد الرحمن بن إبراهيم صاحب العلاء، يُحدِّث عنه عفان؟ قال: هو عندي مُنْكَرُ الحديث. "سؤالاته" ٣/ ٢٧٦.
وقال الآجريُّ: وسمعتُ أبا داود مرَّةً أخرى. فقال: عفان يمسك برمقه، أي يحدث عنه. "سؤالاته" ٣/ ٢٧٧.