للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الرهاوي مُقَارب الحديث، إلا أن ابنه محمد بن يزيد يروي عنه مناكير. "جامع الترمذي" ٢٦٩٤.

وقال أيضًا: قال محمدٌ: أبو فروة يزيد بن سنان الرهاوي ليس بحديثه بأسٌ، إلا رواية ابنه محمد عنه فإنه يروي عنه مناكير. "جامع الترمذي" ٢٩١٨.

* وقال الدارقطنيُّ: ضعيفٌ. "السنن" ١/ ١٧٢.

٤٢٢٣ - محمد بن يزيد بن محمد بن كثير بن رفاعة أبو هشام الرفاعيُّ.

* قال البخاريُّ: يَتَكَلَّمون فيه. "التاريخ الصغير" ٢/ ٣٨٧.

* وقال الترمذي: رأيت محمدًا، يعني البخاريّ. يُضَعِّفُ أبا هشام الرفاعيّ. "ترتيب علل الترمذي الكبير" الورقة ٣٢.

* وقال النسائيُّ: ضعيفٌ. "الضعفاء والمتروكون" ٥٧٨.

٤٢٢٤ - محمد بن يزيد أبو سعيد الكلاعيُّ الواسطيُّ.

* قال البخاريُّ: قال لي علي بن حُجْر: كان محمد يتولى خولان نِعْمَ الشيخ كان. "التاريخ الكبير" ١/ ٨٣١. و"التاريخ الصغير" ٢/ ٢٥١.

٤٢٢٥ - محمد بن يزيد الأسلميُّ، نزيل طرسوس.

* قال أبو حاتم الرازيُّ: كان بطرسوس شيخٌ يُقال له: محمد بن يزيد الأسلمي، وكان قد كتب حديثًا كثيرًا ثم خلط بعد، فرأيتُ يومًا في كتبه: حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، عن أبيه، عن إسماعيل بن سميع، عن مسلم البطين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. قال: "من سمع سمع الله به، ومن راءى راءى الله به". قال أبو حاتم: فأوقفته عليه. فقلت له: ليس هذا من حديث ابن نُمير، وابن نُمير لم يسمع من إسماعيل بن سميع شيئًا. فبقي الرجل. وقُلت له: هذا من حديث حفص بن غياث.

قال ابن أبي حاتم: فقلت لأبي: ما توهمت؟ قال: ظننت أن إنسانًا ذاكره فسرقه منه وكتبه، أسأل الله السلامة. "علل الحديث" ١٩٠٢.

[٤٢٢٦ - محمد بن يزيد البصري. عن حبيب بن الشهيد.]

* قال أبو حاتم: شيخٌ بصريٌّ. "علل الحديث" ٤٢٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>