* قال أبو زرعة الرازي: ليس بالقوي. "سؤالات البرذعي" صفحة ٣٢٠.
* وقال يعقوب بن سُفيان: مكيٌّ، ضعيفٌ. "المعرفة والتاريخ" ٣/ ٥٣.
وقال يعقوب أيضًا: شيخٌ لا بأس به. "المعرفة والتاريخ" ٣/ ١٠٦.
* وقال النسائي: ضعيف. "الضعفاء والمتروكون"٣٤٩.
* وذكره الدارقطني في "الضعفاء والمتروكين" ٣١١. وقال: عن مجاهد وعطاء.
وقال الدارقطني: ليس بالقويِّ. "العلل" ٢/ الورقة ٥٠.
٢٣٢٦ - عبد الله بن مَسْلمة بن قَعْنب القَعْنبيّ الحارثي، أبو عبد الرحمن المدنيّ.
* قال العجلي: بصري، ثِقَة، رجل صالحٌ، قرأ مالك عليه نصف الموطأ، وقرأ هو على مالك النصف الباقي."الثقات" ٧٥٦.
* وقال أبو داود: القعنبي سمع من بهلول بن راشد المغربي. "سؤالات الآجري" ٥/ الورقة ١٤.
* وقال أيضًا: مات القعنبي سنة إحدى وعشرين. "سؤالات الآجري" ٥/ الورقة ٨.
* وقال يعقوب بن سُفيان: ابن مَسْلمة وابن بُكير ثقتان مَلِيَّانِ. ومالك والثوري وابن عُيَيْنَة إليهم تنتهي الأمانة في العلم والإتقان والحفظ، وابن المنكدر وهو الغاية في الإتقان والحفظ والزهد، وليس منهم واحد إلا هو حُجَّة "المعرفة والتاريخ" ١/ ٣٤٧.
وقال يعقوب أيضًا: وقد كان قدم مطرفٌ مكة مُعتمرًا، وكان منزله قريبًا من منزل الحميدي، فمضيتُ إليه واستقبلني الحميديُّ. فقال لي: إلى أين؟ قلتُ: إلى مُطَرِّفٍ أقرأ كتاب الموطأ. فقال: ولم تسمع الموطأ من عبد الله بن مَسْلمة بن قَعْنب؟ قلت: بلى قد سَمِعْتهُ. فقال: انصرف إلى الطواف ولا تستغل به. فمشيت معه منصرفًا إلى المسجد. فقال: ابن قَعْنب كان يختار السماع على القراءة فلما لم يمكنه ولم يتهيأ له فأقل أحواله أن يتثبت في الْعَرْض