[٨٣٨ - الحسن بن أبي الحسن. يسار. البصري. أبو سعيد.]
* قال البخاري: لا يصح سماع الحسن من أبي هريرة في هذا. (يعني حديث أول ما يحاسب به العبد صلاته). (ت الكبير) ٢/ ١٥٩٣. وقال: إنما ثبت عندنا سماع الحسن من أبي بكرة بحديث إسرائيل (أبي موسى). (ت الكبير ٢/ ١٦٦٨. و (ت الصغير) ١/ ٩٦. وقال البخاري: والحسن لا يُعرف له سماع من أسامة. (ت الكبير) ٢/ ٢١٢٤. وقال علي بن المديني: سماع الحسن من سمرة صحيح. (ت الكبير) ٢/ ٢٥٠٣. و (ت الصغير) ١/ ٢٤٧. وقال البخاري: لا يُعرف سماع الحسن من دغفل. (ت الكبير) ٣/ ٨٨٠. و (ت الصغير) ١/ ٣١. وقال: لم يسمع الحسن من سلمة بن المحبق، بينهما قبيصة بن حريث. (ت الكبير) ٤/ ١٩٩٢. وقال البخاري: سماع الحسن من سمرة بن جندب صحيح. (ترتيب علل الترمذي الكبير) ق ٧٥.
* وقال العجلي: تابعي ثقة، رجل صالح، صاحب سنة. (٢٤٨).
* وقال أبو زرعة الرازي: الحسن عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه، مرسل. وسئل أبو زرعة: لقي الحسن أحدًا من البدريين؟ قال: رآهم رؤية، رأى عثمان بن عفان، وعليًّا. قلت (القائل ابن أبي حاتم): سمع منهما حديثًا؟ قال: لا. وقال أبو زرعة: الحسن لم ير أبا موسى الأشعري أصلًا، يدخل بينهما أسيد بن المتشمس. وقال: الحسن عن معقل بن يسار أشبه، والحسن عن معقل بن سنان بعيد جدًّا. وقال: الحسن عن أبي الدرداء، مرسل. (المراسيل) ٣١: ٤٤.
* وقال أبو داود: لم يسمع من الأسود بن سريع، الأسود بن سريع لما وقعت الفتنة بالبصرة ركب البحر فلا يُدرى ما خبره. (آجري) ٣/ ٢٧٣. وقال: لم يسمع الحسن من سراقة قليلًا ولا كثيرًا. (آجري) ٣/ ٣١٧. وقال الآجري: قلت لأبي داود، مراسيل الحسن أو مراسيل عطاء؟ قال: مراسيل عطاء. (آجري) ٥/ ق ٤٤.
* وقال الترمذي: لا نعرف للحسن سماعًا من عتبة بن غزوان. (الجامع)