وقال البخاريُّ: قال عليٌّ: ليس بِشَيْءٍ. "التاريخ الكبير" ٧/ ١٠٩٧ و"التاريخ الصغير" ٢/ ٢٦٣.
وقال البخاريُّ: ذاهبُ الحديثِ. "ترتيب علل الترمذي الكبير" الورقة ٣٥.
* وقال أبو داود: ضعيف "سنن أبي داود" ١٣٧٧.
* وذكره أبو زُرْعة الرازيُّ في "أسامي الضعفاء" ٣٠٥.
* وقال يعقوب بن سُفيان: مسلم بن خالد، ولقبه زنجي، مكيٌّ. سمعتُ مشايخ مكة يقولون: كان له حَلْقة أيام ابن جُرَيج، وكان يطلب ويسمع ولا يكتب، وجعل سماعه سُفتجة، فلما احتيج إليه وحَدَّث كان يأخذ سماعه الذي قد غاب عنه. وكان علي بن المديني يُضَعِّفُهُ، وخرج يومًا من منزله وصار إلى المسجد، فدخل المسجد قوم من أصحاب الحديث يتذاكرون حديثه. فقال: لا عليكم أن تشتغلوا بغيره، أو كلام نحو هذا. "المعرفة والتاريخ" ٣/ ٥١.
* وقال البزار: لم يكن بالحافظ. "كشف الأستار" ١٧١٥.
* وقال النسائي: ضعيفٌ. "الضعفاء والمتروكون" ٥٩٧.
* وقال الدارقطني: سيئ الحفظ ضعيف. "قال: ثقة إلا أنه سيئ الحفظ. "السنن" ٣/ ٤٦.
٤٣٠٩ - مسلم بن سالم النهديُّ، أبو فروة الأصغر الكوفيّ، ويُعرف بالجهني.
* قال الآجُريُّ: سمعتُ أبا داود يقول: أبو فروة الجهني مسلم بن سالم. "سؤالاته" ٣/ ١٥٧.
* وقال البرقانيُّ: قلتُ له (يعني الدارقطني): روى ابن عُيَيْنَة، عن أبي فروة؟ قال.: هو مسلم بن سالم، لا بأس به. "سؤالاته" ٤٧٥.