الكوفة، فقضى عليها شهرين. ولَّاهُ ابن عمرو. روى منصور من الحديث أقل من ألفين، وكان فيه تَشَيُّع قليلٌ، ولم يكن بغالٍ. "الثقات" ١٤٢١.
* وقال الآجُريُّ: قال أبو داود: أدخل منصور بينه وبين إبراهيم عشرة رجال. "سؤالاته" ٣/ ١٧٣.
وقال أيضًا: سمعت أبا داود يقول: منصور أدخل بينه وبين إبراهيم جماعة. "سؤالاته" ٥/ الورقة ٤٠.
وقال أيضًا: قيلَ لأبي داود: سَمِعَ منصور بن المعتمر من ذكوان؟ فقال: لا. روى عن المسيب بن رافع، عن أبي صالح ذكوان، وروى حديثًا واحدًا عن أبي صالح باذام:
وسمعتُ أبا داود يقول: طلب منصور الحديث قبل الجماجم والأعمش بعد الجماجم. "سؤالاته" ٥/ الورقة ٤٧.
* وقال يعقوب بن سفيان: حدثني الفضل. قال: سمعت أبا عبد الله يقول: منصور أصح حديثًا من الأعمش لقلة حديثه. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ١٧٤.
وقال أيضًا: حدثني الفضل. قال: سمعتُ أبا عبد الله يقول: لا أعلم أحدًا أثبت من الحكم إلا أن يكون منصور بن المعتمر. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ١٩٠.
وقال أيضًا: حدثنا عثمان بن أبي شَيْبة. قال: حدثنا أبو نُعيم. قال: قال لي حماد بن زيد: رأيت منصورًا بمكة، فكان فيه خشية، وما أراه كان يكذب. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ٦٣٨ و ٧٩٨.
وقال أيضًا: قال علي: كان منصور أثبت الناس في مجاهد.
وقال: هذا أثبت من ابن أبي نجيح في كل شيء مجاهد وغيره. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ٦٣٨.
وقال أيضًا: حدثني محمد بن عبد الله بن نمير. قال: الأعمش أحفظ من منصور ومنصور أقوم حديثًا وأقل اختلافًا في الرواية. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ٧٩٦.