وقال البخاري: أنا لا أكتب حديث مجالد، ولا موسى بن عُبيدة. "ترتيب علل الترمذي الكبير" الورقة ٢٠.
* وقال مسلم: ضعيفُ الحديث. "الكنى" الورقة ٨٥.
* وقال البَرذعي: قلتُ (لأبي زرعة): موسى بن عبيدة, قال: عاصم أنكر عندي حديثًا من موسى بن عُبيدة. روى عن عبد الله بن دينار خمسين حديثًا مناكير كلها. "سؤالات البرذعي" ٢/ ٥٦٠.
وذكره أبو زرعة الرازي في "أسامي الضعفاء" ٣١٠.
* وقال يعقوب بن سفيان: سمعتُ أبا عبد الله وسأله أبو جعفر: أيما أحب إليك موسى بن عبيدة أو محمد بن إسحاق؟ قال: لا. محمد بن إسحاق. قلتُ له: روى شعبة، عن موسى بن عبيدة؟ قال: نعم. فقال أبو جعفر: يقول شعبة: عن أبي عبد العزيز. قال: نعم لم يرو عنه شعبة حديثًا منكرًا. فقال أبو جعفر: روى عنه الثوري أيضًا, قال: نعم. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ١٦٩.
* وقال الترمذي: يُضَعَّفُ في الحديث من قبل حفظه، وهو صدوقٌ. "جامع الترمذي" ١١٦٧.
وقال أيضًا: يُضَعَّفُ في الحديث، ضَعَّفَهُ يحيى بن سعيد وأحمد بن حنبل. "جامع الترمذي" ٣٠٣٩.
وقال أيضًا: يُضَعَّفُ في الحديث. "جامع الترمذي" ٣٢٥٥.
وقال أيضًا: يُضَعَّفُ في الحديث، ضَعَّفَهُ يحيى بن سعيد وغيره. "جامع الترمذي" ٣٣٣٩.
وقال أيضًا: قد تكلم فيه يحيى وغيره من قِبَلِ حِفظه. "جامع الترمذي" ٣٣٣٩.
* وقال البزار: لم يكن حافظًا للحديث، لتشاغله بالعبادة فيما نرى، والله أعلم. "كشف الأستار" ١٨٢٣.
وقال أيضًا: موسى تشاغل بالعبادة عن الحديث. "كشف الأستار" ٣٣٤١.