وقال أيضًا: الحسن بن ذكوان وعَمرو بن خالد ضعيفا الحديث. "علل الحديث" ٢٣٠٨.
* وقال الآجُريُّ: سألتُ أبا داود عن عَمرو بن خالد؟ قال: ليس بِشَيءٍ. قال وكيع: كان جارنا فظهرنا فه على كذبٍ فانتقل. قلتُ: كان واسطيًّا؟ قال: نعم. "سؤالاته" ٥/ الورقة ٤١.
* وقال يعقوب بن سُفيان: حدثنا محمد بن عبد الله بن عمار الواسطي. حدثنا القاسم، عن إسرائيل، عن عَمرو بن خالد مولي عَقيل بن أبي طالب. قال محمد بن عمار: فسألتُ عنه وكيعًا؟ فقال: كان كذَّابًا، فلما عرفناه بالكذب تحول إلى مكان آخر. حَدّث، يعني عن حبيب بن أبي ثابت، عن عاصم بن ضمرة، عن علي، أنه صلى بهم وهو على غير طهارة، فأعاد وأمرهم بالإعادة. "المعرفة والتاريخ" ١/ ٧٠٠.
وذكره يعقوب في باب من يُرغب عن الرواية عنهم. "المعرفة والتاريخ" ٣/ ٣٦.
* وقال النسائيُّ: يَرْوي عن حبيب بن أبي ثابت، متروكُ الحديثِ، روى عنه الحسن بن ذكوان. "الضعفاء والمتروكون" ٤٧٣.
* وقال الدارقطنيُّ: كذَّابٌ، عن أبي هاشم الرماني وزيد بن علي. "الضعفاء والمتروكون" ٤٠٢.
* وقال البرقانيُّ: قال الدارقطنيُّ: عَمرو بن خالد الواسطي، متروكٌ، يُحدث عن زيد بن علي وأبي هاشم الرماني وحبيب بن أبي ثابت. "سؤالاته" ٣٧٣.
وقال الدارقطني: متروكٌ. "السنن" ١/ ٢٢٧ و ٢/ ١٢١.
وقال أيضًا: متروكٌ الحديثِ. قال أحمد بن حَنْبل، يحيى بن مَعين، أبو خالد الواسطي، كذابٌ. "السنن" ١/ ١٥٦.
وقال أيضًا: متروكُ الحديثِ، رماه أحمد بن حَنْبَل بالكذب. "السنن" ١/ ٣٦٤.