الرحمن بن يزيد بن جابر. قال: ما رأيتُ أحدًا أفضل من القاسم أبي عبد الرحمن، كنا بالقسْطَنطينية وكان الناس يُرْزَقون رغيفين في كل يوم، وكان يتصدق برغيف، ويصوم ويُفْطِر على رغيف. "التاريخ الكبير" ٧/ ٧١٢. و"التاريخ الصغير" ١/ ٢٢٠.
وقال البخاريُّ أيضًا: حدثنا موسى بن إسماعيل. قال: حدثنا محمد بن راشد، عن إبراهيم بن الحُصين. قال: كان القاسم من فُقَهاء دِمشق. "التاريخ الكبير" ٧/ ٧١٢. و"التاريخ الصغير" ١/ ٢٢٠.
وقال البخاري أيضًا: سَمعَ عَليًّا وابن مسعود وأبا أمامة، رَوَى عنه العلاء بن الحارث وكثير بن الحارث وسليمان بن عبد الرحمن ويحيى بن الحارث أحاديث متقاربة."التاريخ الصغير" ١/ ٢٢٠.
وقال أيضًا: ثِقَةٌ. "ترتيب علل الترمذيِّ الكبير" ورقة ٣٥.
* وقال العجليُّ: شامي، تابعيٌّ، ثقةٌ، يُكتب حديثهُ، وليس بالقوي. "الثقات" ١١٦٩.
* وقال يعقوب بن سُفيان: ثقةٌ. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ٤٥٦.
* وقال الترمذيُّ: القاسم، هو ابن عبد الرحمن، وهو مولى عبد الرحمن بن خالد بن يزيد بن معاوية، وهو ثقةٌ شاميٌّ، وهو صاحب أبي أمامة. "جامع الترمذي" ٤٢٨.
وقال أيضًا: القاسم، هو ابن عبد الرحمن، ويُكنى أبا عبد الرحمن، ويُقال أيضًا: يكني أبا عبد الملك، وهو مولى عبد الرحمن بن خالد بن يزيد بن معاوية، وهو شاميٌّ، ثقةٌ. "جامع الترمذيِّ" ٢٣٤٧.
وقال أيضًا: لم يسمع من ابن مسعود. "جامع الترمذيِّ" ١٤٤٦.
وقال أيضًا: سمعت محمدًا (يعني ابن إسماعيل البخاري) يقول: القاسم بن عبد الرحمن، يُكنى أبا عبد الرحمن، وهو مولى عبد الرحمن بن خالد بن يزيد بن معاوية، وهو ثقةٌ. والقاسم شامي. "جامع الترمذيِّ" ٢٧٣١.