* وقال الآجُري: سمعتُ أبا داود يقول: قد حَدّثَ يحيى عن مشايخ ضعاف على نقده للرجال .. فذكر فيهم مجالدًا. "سؤالاته" ٤/ الورقة ٣.
* وقال يعقوب بن سُفيان: حدثني الفضل. قال: قيل له (يعني لأحمد بن حَنْبَل): من يقدم من أصحاب الشعبي؟ فقال: ليس في القوم مثل إسماعيل بن أبي خالد، ثم مُطرِّف، إلا ما كان من مجالد فإنه كان يكثر ويضطرب. "المعرفة والتاريخ" ٢/ ١٦٥.
وقال أيضًا: قال علي بن المديني: مجالد فوق أشعث بن سوار وفوق أجلح الكندي. "المعرفة والتاريخ" ٣/ ١٨.
وقال أيضًا: أما مجالد والأجلح فقد تَكَلَّم الناس فيهما، ومجالد على حال أمثل من الأجلح. "المعرفة والتاريخ" ٣/ ٨٣.
وقال أيضًا: قد تَكَلَّمَ الناس فيه وبخاصة يحيى بن سعيد، وهو ثقة. "المعرفة والتاريخ" ٣/ ١٠٠.
وقال الترمذيُّ: قد ضَعَّفَ مجالدًا بعض أهل العلم، وهو كثير الغلط "جامع الترمذيِّ" ٦٤٧.
وقال أيضًا: قد ضَعَّفَهُ بعض أهلِ العلم، منهم أحمد بن حنبل. "جامع الترمذي" ١١١٩.
وقال أيضًا: قد تَكَلَّم بعضهم في مجالد بن سعيد من قِبَل حفظه. "جامع الترمذيِّ" ١١٧٢.
* وقال النسائي: كوفي، ضعيف. "الضعفاء والمتروكون" ٥٧٩.
* وقال الدارقطني: كوفي، ليس بِقَوِي. "الضعفاء والمتروكون" ٥٣٢.
وقال البرقاني: سمعته يقول: (يعني الدارقطني): مجالد بن سعيد الكوفي، ليس بثقة، يزيد بن أبي زياد أرجح منه، ومجالد لا يُعتبر به. "سؤالاته" ٤٨٤.