(٢) انظر "بحر المذهب" (٦/ ٢٣٠)، و"المجموع" (٢/ ٥٢٥). (٣) الحاوي (ص ١١٨)، و"المنهاج" (ص ٨٠). (٤) انظر "الحاوي الكبير" (١/ ٦٧، ٦٨). (٥) انظر "التنبيه" (ص ٢٣). (٦) فأرة المسك: نافجته، قال عمرو بن بحر: سألت رجلًا عطارًا من المعتزلة عن فأرة المسك، فقال: ليس بالفأرة وهو بالخشف أشبه، ثم قال: فأرة المسك تكون بناحية تبت، يصيدها الصياد فيعصب سرتها بعصاب شديد وسرتها مدلاة، فيجتمع فيها دمها، ثم تذبح، فإذا سكنت .. قور السرة المعصرة، ثم دفنها في الشعير حتى يستحيل الدم الجامد مسكًا ذكيًا بعد ما كان دمًا لا يرام نتنًا، قال: ولولا أن النبي قد تطيب بالمسك .. ما تطيبت به. انظر "لسان العرب" (٥/ ٤٢, ٤٣). (٧) الحاوي (ص ١١٨).