للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بعد صلاة العصر بتربة ماملا إلى جانب حوش البسطامي من جهة الغرب، فكانت مدة إقامته بالقدس إلى حين وفاته نحو شهرين.

وذكر عنه أنه قال: إن عمره خمس وستون سنة - رحمه الله، وعفا عنه -.