وقال البخاري أيضًا: قال يحيى بن سعيد: كان مالك إمامًا في الحديث. "التاريخ الكبير" ٧/ ١٣٢٣. و "التاريخ الصغير" ٢/ ٢٢١.
وقال البخاري أيضًا: حدثني عَلِي بن عبد الله، عن سُفيان قال: مالك إمامٌ. "التاريخ الصغير" ٢/ ٢٢٠.
* وقال العِجلي: لم يلْق زياد بن أبي زياد إنما يُرسل عنه. "الثقات" ١٣٠٥.
* وقال أبو حاتم الرازي: مالك أحفظ (يعني أحفظ من محمد بن إسحاق). "علل الحديث" ٢٣٠٩.
* وقال الآجُري: سمعتُ أبا داود يقول: ذكر أحمد بن صالح الموطأ فقال: وهل جاء بلاهم إلا من الموطأ. "سؤالاته" ٥/ الورقة ١٣.
وقال أيضًا. سمعت أبا داود يقول: سمع مالك بن أنس من أيوب بالمدينة. "سؤالاته" ٥/ الورقة ٧.
وقال أيضًا: سمعتُ أبا داود يقول: روى مالك عن عبد الكريم الجزري ثلاثة أحاديث. "سؤالاته" ٥/ الورقة ٣١.
وقال أيضًا، قال أبو داود: ليس في الدنيا أحدًا أحسن حديثًا من شُعبة ومالك على القلة. "سؤالاته"٤/ الورقة ١٤.
* وقال يعقوب بن سُفيان: حدثني محمد بن عبد الرحيم صاعقة. قال: سمعتُ علي بن عبد الله يقول: لم يكن من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- أحد له أصحاب حفظوا عنه وقاموا بقوله في الفقه إلا ثلاثة: زيد وعبد الله وابن عباس. فأعلم الناس بزيد بن ثابت وقوله العشرة: سعيد بن المسيب وأبو سلمة بن عبد الرحمن وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود وعروة بن الزبير وأبو بكر بن عبد الرحمن وخارجة بن زيد وسليمان بن يسار وأبان بن عثمان وقَبيصة بن ذؤيب، وذكر آخر. وكان أعلم الناس بقولهم وحديثهم ابن شهاب، ثم بعده مالك بن أنس، ثم بعد مالك عبد الرحمن بن مَهْدي. "المعرفة والتاريخ" ١/ ٣٥٣ و ٧١٤.
* وقال أيضًا: حدثني محمد بن عبد الرحيم. حدثنا علي، عن