للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٧٨١ - ولأجْلِهِ قَدْ قَالَ أَهْلُ الاعْتزَا ... لِ مَقَالَةً هَدَّتْ قُوَى الإيمَانِ

١٧٨٢ - ولأجْلِهِ قَالُوا بأنَّ كَلَامَه ... سُبْحَانَهُ خَلْقٌ مِنَ الأكْوَانِ

١٧٨٣ - ولأجْلِهِ قَدْ كَذَّبَتْ بِقَضَائِه ... شِبْهَ المجُوسِ العَابِدِي النِّيرَانِ

١٧٨٤ - ولأجْلِهِ قَدْ خَلّدُوا أهْلَ الكَبَا ... ئِرِ فِي الْجَحِيمِ كَعَابِدِي الأوْثَانِ

١٧٨٥ - ولأجْلِهِ قَدْ أنْكَرُوا لِشَفَاعَةِ الْـ ... ـمُخْتَارِ فِيهِمْ غَايَةَ النُّكْرَانِ

١٧٨٦ - ولأجْلِهِ ضُرِبَ الإمَامُ بِسَوْطِهِمْ ... صِدِّيقُ أَهْلِ السُّنَّةِ الشَّيبَانِي

١٧٨٧ - ولأجْلِهِ قَدْ قَالَ جَهْمٌ لَيْسَ رَبُّ ... م العَرْشِ خَارجَ هَذِهِ الأكْوَانِ

١٧٨٨ - كَلَّا وَلَا فَوْقَ السَّمَواتِ العُلى ... والعَرْشِ مِنْ رَبٍّ وَلَا رحْمنِ

١٧٨٩ - مَا فَوْقَهَا رَبٌّ يُطَاعُ جبَاهُنَا ... تَهْوِي لَهُ بِسُجُودِ ذِي خُضْعَانِ

١٧٩٠ - وَلأجْلِهِ جُحِدَتْ صِفَاتُ كمَالِهِ ... والعَرْشُ أخْلَوْهُ مِنَ الرَّحْمنِ

١٧٩١ - ولأجْلِهِ أَفْنَى الجَحِيمَ وجَنَّةَ الـ ... ـمَأْوَى مَقَالَةَ كاذِبٍ فَتَّانِ

١٧٩٢ - ولأَجْلِهِ قَالَ: الإلةُ مُعَطَّلٌ ... أَزلًا بِغَيْرِ نِهَايَةٍ وَزَمَانِ

١٧٩٣ - ولأجْلِهِ قَدْ قَالَ لَيسَ لِفعْلِهِ ... مِنْ غَايةٍ هِيَ حِكْمَةُ الدَّيَّانِ

١٧٩٤ - ولأجْلِهِ قَدْ كَذّبُوا بِنُزُولِهِ ... نَحْوَ السَّمَاءِ بِنِصْفِ لَيْلٍ ثَانِ

١٧٩٥ - ولأجْلِهِ زَعَمُوا الكِتَابَ عِبَارةً ... وَحِكَايةً عَنْ ذَلِكَ القُرْآنِ

١٧٩٦ - مَا عِنْدَنَا شَيْءٌ سِوَى المخْلُوقِ والْـ ... ـقُرْآنُ لَمْ يُسْمَعْ مِنَ الرَّحْمنِ

١٧٩٧ - مَاذَا كَلَامَ اللهِ قَطُّ حَقِيقَةً ... لكِنْ مَجَازٌ وَيحَ ذي البُهْتَانِ

١٧٩٨ - ولأجْلِهِ قُتِلَ ابنُ نَصْرٍ أحْمَدٌ ... ذَاكَ الخُزَاعيُّ العَظِيمُ الشَّانِ

١٧٩٩ - إذْ قَالَ ذَا القُرْآنُ نفسُ كَلَامِهِ ... مَا ذَاكَ مَخْلُوقًا مِنَ الأكْوَانِ

١٨٠٠ - وَهُوَ الَّذِي جَرّا ابْنَ سِينَا والأُلَى ... قَالُوا مَقَالَتَهُ عَلَى الكُفْرانِ

١٨٠١ - فَتَأوَّلُوا خلْقَ السَّمَواتِ العُلى ... وحُدُوثَهَا بِحَقِيقَةِ الإمْكَانِ

١٨٠٢ - وتأوّلُوا عِلْمَ الإِلهِ وَقَوْلَهُ ... وَصِفَاتِهِ بِالسَّلْبِ وَالبُطْلَانِ

١٨٠٣ - وتأوَّلُوا البَعْثَ الَّذِي جَاءَتْ بِهِ ... رُسُلُ الإلةِ لِهَذِهِ الأبدَانِ

<<  <  ج: ص:  >  >>